موجة ارتفاع الأسعار التي تشهدها بلادنا تستوجت تدخل الحكومة ؛ اذ لا يعقل مواجهة تساؤلات المغاربة بتجاهل وكأن هذه الحكومة لم تنتج عن أصوات المواطنين ر وبالتالي يلزم التواصل وشرح ما يقع للمغاربة فهذا واجبها.
لأن هذا الصمت لايبشر بالخير.
الموضوع الثاني:
تهريب صحفية جزائرية معروفة بمواقفها المعارضة للنظام الجزائري من طرف السفارة الفرنسية بتونس يطرح مشاكل عدة ابرزها أن بلاد الكابرانات تعيش نوع من الاهتزاز والارتباك فالدولة التي تدعي أنها قوة ضاربة غير قادرة على حماية حدودها وضمان سيادتها .
الموضوع الثالث :
مؤامرات فرنسا ضد المصالح المغربية من خلال برلمان الاتحاد الأوروبي بدأت تتضح من خلال المعلومات التي بينت أنه تم تأسيس مجموعة تعمل لصالح الكابرانات منذ 2020 بتمويل جزائري ؛ وتحركهم في هذه الفترة بعد ارتفاع أسعار الغاز يظهر حقد العسكر على المغرب.
البرلمان الأوروبي الذي ينادي بحقوق الإنسان عليه أولا أن يفعل ذلك بنفسه علي اعتبار أنه استقبل مجموعة تحرض على ارتكاب أعمال ارهابية ضد دولة ذات سيادة.