الموضوع الأول:
يبدوا أن الكابرانات لا يميزون بين الكوارث والاحتفالات، فعلى خلفية مشاركة عناصر من الحماية المدنية الجزائرية في عملية انقاد ضحايا الزلزال الذي ضرب كل من سوريا وتركيا خرج تبون بتغريدة مهنئا فيها عناصره على بطولاتهم وكأنهم يشاركون في ألعاب او بطولةرياضية معينة.
الموضوع الثاني:
استغل الكابرانات الكارثة الطبيعية التي ضربت سوريا من أجل تسليح بشار الأسد تحت غطاء المساعدات، خصوصًا اذا علمنا أن المنطقة التي ضربها الزلزال تعد معارضة للاسد المدعوم من طرف إيران التي توظف الجزائر لتسليح الأسد.