محاولة العمامرة الدفاع عن ايران وعرقلة تدخل السيد ناصر بوريطة المدين لايران وسلوكها في المنطقة عبر دعم الانفصال والارهاب والذي زعزع الكابرانات في عقر دارهم ؛ يثبث المعلومات التي كانت تتحدث عن اختراق إيران للقمة العربية ؛ وبالتالي يؤكد تبعية تبون والعمامرة وشنچريحة ومن معهم لسياسة إيران الرامية الى استهداف الدول العربية بعد تمكينها من الوصول إلى التواجد في مناطق جيواستراتيجية مهمة مما جعلها تهدد علانية باختراق الدول العربية.