الموضوع الأول :
لعلم الكابرانات المسبق أنهم لا يتوفرون على القدرة الكافية لتنظيم واحتظان كأس افريقيا لكرة القدم لسنة 2025؛ ادعت الة شنچريحة للكذب بأن الموضوع حسم لصالح المغرب رغم أن الاجتماع الخاص بمناقشة الموضوع لم يعقد بعد .
الموضوع الثاني :
موضوع الكذب لم يتوقف في بلاد الكابرانات وذلك لكون عقيدة حكمهم تقوم علىيه؛ فحتى الملك عبدالله لم يسلم من التهم الادعائية حيث ادعوا كذبا أنه ناقش موضوع أنبوب الغاز مع تبون في حين أن إعادة تشغيله يبقى مطلب من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية حيث سبق لمسؤول الأمن القومي الامريكي تحذيرهم من الاستمرار في توقيفه.
الموضوع الثالث :
إعلام الكابرانات يتهافت على كل خبر يخص الضرب في الامة الشريفة المغربية ؛ لكن فيما يخص أخبار تكون في صالحها فالأمر عكس ذلك ؛ وهذا ما يلحظ حين قيام الولايات المتحدة الأمريكية ترشيح المغرب لعضوية مجلس الأمن نظرا لاهمية بلادنا كقوة إقليمية ؛ اذ لم يشر إعلام الكابرانات للموضوع.