الموضوع الأول :
الاثر الذي خلفه خبر مشاركة جلالة الملك محمد السادس نصره الله في القمة العربية بالجزائر ؛ يبين على أن المغرب هو محدد فشل أو نجاح القمة ؛ وردود الأفعال بعد نشر الخبر من طرف جون أفريك و الشرق الأوسط توضح ذلك.
الموضوع الثاني :
الكابرانات اقتنعوا اخيرا بأن 87 الف من محتجزي تندوف هم مواطني الجزائر الجنوبية ولا وطن لهم غير غير تلك البقعة ؛ ودليل هذا الحديث تطعيم منتخب الجزائر للناشئين بلاعب من تندوف المسمى مسلم اباطوف أو باتوف ؛ واسمه هذا يحيل على انه من اصول كوبية او من اوروبا الشرقية ؛ إذن هنيئا لهم بالجزائر الجنوبية.
الموضوع الثالث :
تهديد ميليشيات البوليساريو اللي افريقيا المنطلق من فرنسا المار عبر كل من المغرب وموريطانيا وصولا الى السنغال في نسخته 14 ؛ دليل على أنهم جماعة إرهابية ؛ لأن هذا التهديد لم يسبق وأن صدر من جهة معينة سوى الذي اصدرته داعش ضد احد البطولات الرياضية ؛ وفي نهاية المطاف قدم التنظيم شهادة اثباث ضد نفسه.