الموضوع الأول :
بلاغ الديوان الملكي عقب المجلس الوزاري في الأمة المغربية ؛ يظهر كم أن الامور مضبوطة في المملكة الشريفة وتسير وفق الدستور ؛ وإذا رجعنا البلاغ نفسه يمكننا الجزم أن الكابرانات لايمكنهم صياغة مثله ولو بعد 60 سنة قادمة؛ ومن خلال نفس البلاغ تبين بالملموس أهمية إمارة المؤمنين في المغرب وضمانها لحرية ممارسة الشعائر الدينية لكل المغاربة ….
وبعد هذا نتساءل كيف سيتناول هذا إعلام الكابرانات ؟
فبعد هجومهم على ممثل الأمة كيف سيفسرون ويبرورون اكاذيبهم على متابعيهم؟
الموضوع الثاني :
إثنان من الكابرانات من أقدم عساكر العالم سنا يتصارعون على مقعد في يمين تبون كالأطفال ؛ فالمفروض برتوتكوليا أن يكون لكل واحد منهم مقعد ؛ فصراع شخصيات عسكرية على مقعد بجانب الرئيس يشكل نكسة تنظيمية تدل على غباء الكابرانات في الدولة الثكنة.