الازمةالمغربية الفرنسية مستمرة والعلاقات سيئة ولأول مرة فرنسا تفقد توازنها في العلاقات المغربية الجزائرية ،فزيارة ماكرون للمغرب مازالت مؤجلة حيث لحد الساعة لم يعطي المغرب الضوء الأخضر لذلك وبالتالي على فرنسا الإختيار إما المغرب أو الكابرانات والملف الأساسي المحدد لطبيعة العلاقة هو الموقف الفرنسي من الصحراء المغربية حيث لم يبقى لها ما تستعمله لكي تلي به دراع المغرب .
كما أنها تفقد غرب افريقيا وتفقد الساحل وهي المتهمة بمناورات ضد مصالح المغرب في برلمان الاتحاد الأوروبي.
هل ستتجه في إتجاه الكابرانات ؟
لكن الحل الوحيد لفرنسا هو ان تنهج سيناريو وحيد وهو تمشي في إتجاه أمريكا وإسبانيا اي الإعتراف بوحدة المغرب الترابية.