هناك أمر يحدث بين الاستخبارات التونسية وعصابات البوليساريو تحت رعاية الكابرانات ؛ وذلك من أجل التنسيق على أمور غير شرعية ؛ حيث هم الاتفاق على جعل تونس بوابة لتصدير المخدرات وتوريطها بالاتجار في الأعضاء البشرية التي للميليشيات خبرة كبيرة منذ استعمال المستشفى العسكري لتنذوف بغرض الاتجار في أعضاء الاطفال ؛ وما يجعل الأمر يسيرا عليهم هو اتفاقية الصيد البحري مع موريطانيا التي سبق التنبيه لاهدافها الخفية على هذه القناة ؛ وهذا الاتفاق فيه استغلال للازمة المالية بتونس.