الموضوع الأول :
الصحفي الجزائري المعارض هشام عبود سقط في المحضور ؛ حيث شرع في توزيع النعوث القدحية العنصرية ضد مجموعة من الصحفين الذين انتقدوا كلمته في المنتدى المغاربي حول الحكم الذاتي ؛ بهذا السلوك جانب الصواب ؛ لأن نوعية هذا الخطاب غير مقبول أن تصدر منه شخصه وبأي شكل من الأشكال ؛ لأن الناس على اختلاف توجهاتها ومستوياتها تعد خبرة.
الموضوع الثاني :
صراع الاجنحة بالجارة الشرقية يتواصل ؛ ويمكن أن يصل درجة الاقتتال بين جناح كل من تبون وجناح مدين ومعه نزار ؛ ويمكن أن يصل لدرجة القيام بعملية ارهابية أثناء الالعاب المتوسطية بوهران المتعثرة أساسا ؛ وهذا راجع لعدم مشاركة مدين في اختيار تبون ؛ ونعرف أن له تاريخ حافل بالعمليات الاجرامية حيث حاول خطط لاغتيال القايد صالح وهو في السجن ؛ كما أن جهازه الاستخباراتي هو من يعطي المعلومات الخاطئة لتبون ليرتكب تلك الزلات.
نجاح الالعاب يعد تقديم مزيد من الدعم لشرعية تبون لذلك فشلها في صالح التيار الثاني.