الموضوع الأول :
هل يمكن القول أن الشعب الجزائري يحكمه شيوعين ؟
هذا السؤال يطرح نفسه عندما نشاهد حكام المرادية لا يحضرون لصلاة العيد ؛ فلا الرئيس ولا شنچريحة يحضرون هاته المناسبات ؛ المفروض أن يكونوا في الصفوف الامامية باعتبارهم وجه الدولة.
الموضوع الثاني :
خطاب الإمام الجزائري بحضور وزير الأوقاف امام بعثة الحجاج الجزائرين بالديار المقدسة يبين أن الكابرانات يعيثون في الأرض فسادا ؛ بخطاب يسيء للاسلام بصفة عامة؛ ويتضح من خلاله أن الكابرانات يحاولون بناء مشروعية دينية ؛ من خلال خطوات يتجلى فيها الحمق في ابهى تجلياته.